الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

فرحُنا الأبدي

فرحُنا الأبدي

‏(‏مزمور ١٦:‏١١‏)‏

تنزيل:‏

  1. ١-‏ سَمَاؤُنَا وَأَرْضُنَا

    مَلْآنَهْ جَمَالْ.‏

    رَوَائِعُ بِسِحْرِهَا

    تَفُوقُ ٱلْخَيَالْ.‏

    بِحُبِّكَ أَبْدَعْتَهَا،‏

    فَرِحْتَ يَا يَهْوَهْ بِهَا،‏

    وَفَرَّحْتَنَا.‏

    ‏(‏اللازمة)‏

    فَرَحٌ فِي ٱلْمَخْلُوقَاتِ،‏

    فِي بِشَارَةِ ٱلْحَيَاةِ،‏

    وَرَجَائِنَا ٱلْآتِي.‏

    وَمَا أَجْمَلَ وَأَحْلَى

    أَنْ تُحِبَّنَا يَا يَهْوَهْ،‏

    وَتَكُونَ وَحْدَكَ

    فَرَحَنَا ٱلْأَبَدِي!‏

  2. ٢-‏ قُلُوبَنَا مَلَأْتَهَا

    بِحُبِّ ٱلْحَيَاةْ.‏

    أَعْطَيْتَنَا،‏ كَيْ نَفْرَحَ،‏

    جَمِيعَ ٱلْهِبَاتْ:‏

    أَنْ نَسْمَعَ،‏ وَأَنْ نَرَى،‏

    وَنَلْمُسَ،‏ وَنَشْعُرَ

    بِطَعْمِ ٱلْحَيَاةْ.‏

    ‏(‏اللازمة)‏

    فَرَحٌ فِي ٱلْمَخْلُوقَاتِ،‏

    فِي بِشَارَةِ ٱلْحَيَاةِ،‏

    وَرَجَائِنَا ٱلْآتِي.‏

    وَمَا أَجْمَلَ وَأَحْلَى

    أَنْ تُحِبَّنَا يَا يَهْوَهْ،‏

    وَتَكُونَ وَحْدَكَ

    فَرَحَنَا ٱلْأَبَدِي!‏

    ‏(‏مقطع انتقالي)‏

    لَوْلَا ٱبْنُكَ وَحُبُّكَ

    لَمْ تُوجَدْ أَفْرَاحْ.‏

    قَدْ مَاتَ حَتَّى نَرْبَحَ

    ٱلْحَيَاةَ إِلَى ٱلْأَبَدِ.‏

    ‏(‏اللازمة)‏

    فَرَحٌ فِي ٱلْمَخْلُوقَاتِ،‏

    فِي بِشَارَةِ ٱلْحَيَاةِ،‏

    وَرَجَائِنَا ٱلْآتِي.‏

    وَمَا أَجْمَلَ وَأَحْلَى

    أَنْ تُحِبَّنَا يَا يَهْوَهْ،‏

    وَتَكُونَ وَحْدَكَ

    فَرَحَنَا ٱلْأَبَدِي!‏

    ‏(‏اللازمة)‏

    فَرَحٌ فِي ٱلْمَخْلُوقَاتِ،‏

    فِي بِشَارَةِ ٱلْحَيَاةِ،‏

    وَرَجَائِنَا ٱلْآتِي.‏

    وَمَا أَجْمَلَ وَأَحْلَى

    أَنْ تُحِبَّنَا يَا يَهْوَهْ،‏

    وَتَكُونَ وَحْدَكَ

    فَرَحَنَا ٱلْأَبَدِي!‏