الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

من قرائنا

من قرائنا

من قرائنا

استيقظ!‏ تُمدَح ان إصداركم مجلة استيقظ!‏ عمل عظيم حقا!‏ فأنتم تمنحون الناس املا في الحياة.‏ لقد حصلتُ على اول مجلتين من احد الجيران عندما مات زوجي.‏ كنت اشعر بالتعاسة،‏ ولم ارغب في رؤية احد.‏ لكن بعد قراءة المجلتين،‏ هدأت وأدركت ان حياتي لم تنتهِ بعد.‏ ولاحقا،‏ جلبت لي ابنتي نسختين اضافيتين اعطتها اياهما ممرضة عندما كانت في المستشفى.‏ ثم حصلتُ على بعض النسخ عندما التقيت شهودا محليين في الطريق.‏ صحيح ان في حوزتي مجرد نسخ قليلة من استيقظ!‏،‏ لكنني اقرأها مرارا وتكرارا عندما اشعر بالتثبط.‏ انها تعلِّم الناس ما هو صالح وتساعدهم ان يفهموا اسباب تصرفاتنا.‏

ا.‏ ي.‏ أ.‏،‏ روسيا

ضعفاتنا اشكركم على كتابتكم مقالة «وجهة نظر الكتاب المقدس:‏ هل يتغاضى اللّٰه عن ضعفاتنا؟‏».‏ (‏٨ تشرين الثاني [نوفمبر] ٢٠٠٢)‏ لا شك انها افضل عون نلته.‏ لقد ساعدتني كثيرا لأفهم كيف ينظر يهوه الى ضعفاتنا.‏

إ.‏ ك.‏،‏ الولايات المتحدة

كنت اصلي ليهوه بشأن مشكلة شخصية آملة ان يزودني بالحلّ،‏ فإذا بكم تنشرون المقالة.‏ عندما انتهيت من قراءتها،‏ اقتربت من يهوه في الصلاة معبِّرة له عن شكري الجزيل.‏

م.‏ س.‏،‏ اليابان

الآلات الموسيقية شعرت برغبة في كتابة رسالة شكر على المقالة التي تتحدث عن الپيانو تحت عنوان:‏ «هل يمكن ان تميِّز بينها؟‏».‏ (‏٨ تشرين الثاني [نوفمبر] ٢٠٠٢)‏ لطالما احببت الموسيقى،‏ وخصوصا موسيقى الپيانو.‏ وأنا ارغب في تعلّم عزف بعض الترانيم التي ننشدها في قاعة الملكوت.‏ سأحاول فعل ذلك بالتمرن على مصطنِع الصوت synthesizer الذي يقبع في زاوية غرفتي منذ سنوات.‏

ڤ.‏ ت.‏،‏ الولايات المتحدة

انني عازف كلارينت يحب الموسيقى،‏ لذلك رغبت في استكشاف عالم الآلات الموسيقية المزودة بلوحة مفاتيح.‏ ومنذ ست سنوات،‏ بدأت ادرس العزف على الپيانو مستعينا بپيانو رقمي لأن ذلك اقل كلفة.‏ ان صوته يحاكي صوت الپيانو العادي والهارپسيكورد ايضا.‏

س.‏ ت.‏،‏ اسكتلندا

درست الموسيقى في المدرسة وأخذت فكرة عن الآلات الموسيقية المزودة بلوحة مفاتيح.‏ لكنني لم استطع ان افهم كيفية صنعها ومميزاتها.‏ لقد ساعدتني هذه المقالة ان اصير ملمّة اكثر بالموضوع بسبب شرحها السهل وصورها اللافتة للنظر.‏ فشكرا جزيلا لكم.‏

أ.‏ م.‏،‏ اليابان

كرَيزي هورس شكرا لكم على مقالة «كرَيزي هورس —‏ تحويل جبل الى نُصب تذكاري».‏ (‏٨ تشرين الثاني [نوفمبر] ٢٠٠٢)‏ لقد اتت في الوقت المناسب لأعدّ بحثا مدرسيا عن هنود السّو والشايان ونمط حياتهم.‏ وكم فرحت عندما اثنى استاذي على عملي!‏ فشكرا لكم.‏

ف.‏ ڤ.‏،‏ الولايات المتحدة

لقاء انهيت لتوّي قراءة مقالة «لقاء فريد بعد ٣٠ سنة».‏ (‏٢٢ تشرين الاول [اكتوبر] ٢٠٠٢)‏ ويغمرني فيض من مشاعر التقدير والسعادة والحزن.‏ فأنا سعيدة لأن مارك روج ودنيس شيتس وجدا طريقهما الى يهوه.‏ لكنني حزينة لأن البعض من اولادي الخمسة لم يتّبعوا الطريق الصحيح،‏ رغم انهم تربّوا كمسيحيين.‏ فكم من الآلام كان يمكن ان يتجنبوا لو وجدوا طريقهم الى اللّٰه!‏ اصلي باستمرار ان يتّبعوا يوما ما هذا الطريق.‏ شكرا جزيلا على المقالة.‏ لقد اشبعت حاجة ماسّة كنت اشعر بها.‏

م.‏ أُ.‏،‏ الولايات المتحدة