الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

ماذا يريد الله لنا؟‏

ماذا يريد الله لنا؟‏

عِنْدَمَا تَقْرَأُ ٱلْجَرِيدَةَ أَوْ تُشَاهِدُ ٱلتِّلِفِزْيُونَ أَوْ تَسْتَمِعُ إِلَى ٱلرَّادِيُو،‏ تَرَى وَتَسْمَعُ أَخْبَارًا كَثِيرَةً عَنِ ٱلْجَرِيمَةِ وَٱلْحَرْبِ وَٱلْإِرْهَابِ.‏ أَوْ رُبَّمَا أَنْتَ تُعَانِي بِسَبَبِ مَرَضٍ أَوْ لِأَنَّ شَخْصًا تُحِبُّهُ مَاتَ.‏

اِسْأَلْ نَفْسَكَ:‏

  • هَلْ هٰذَا مَا يُرِيدُهُ ٱللهُ لِي وَلِعَائِلَتِي؟‏

  • مَاذَا يُسَاعِدُنِي لِأُوَاجِهَ مَشَاكِلِي؟‏

  • هَلْ يَحِلُّ ٱلسَّلَامُ فِي ٱلْأَرْضِ يَوْمًا مَا؟‏

يُعْطِي ٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ أَجْوِبَةً مُقْنِعَةً عَنْ هٰذِهِ ٱلْأَسْئِلَةِ.‏

يُخْبِرُنَا ٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ مَاذَا سَيَفْعَلُ ٱللهُ عَلَى ٱلْأَرْضِ.‏

كَيْفَ يُفِيدُكَ ٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ؟‏

رُبَّمَا تَظُنُّ أَنَّ مَا قَرَأْتَهُ ٱلْآنَ مُجَرَّدُ أَحْلَامٍ.‏ لٰكِنَّ ٱللهَ وَعَدَ أَنْ يُصْلِحَ قَرِيبًا جِدًّا هٰذِهِ ٱلْمَشَاكِلَ عَلَى ٱلْأَرْضِ.‏ وَٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ يُفَسِّرُ لَنَا كَيْفَ.‏

وَنَجِدُ فِي ٱلْكِتَابِ ٱلْمُقَدَّسِ مَعْلُومَاتٍ مُهِمَّةً أُخْرَى.‏ فَهُوَ يُخْبِرُنَا كَيْفَ نَكُونُ سُعَدَاءَ وَنَتَمَتَّعُ بِٱلْحَيَاةِ ٱلْآنَ.‏ فَكِّرْ قَلِيلًا فِي ٱلْأَشْيَاءِ ٱلَّتِي تُقْلِقُكَ.‏ رُبَّمَا تَخْطُرُ عَلَى بَالِكَ ٱلظُّرُوفُ ٱلِٱقْتِصَادِيَّةُ ٱلصَّعْبَةُ،‏ ٱلْمَشَاكِلُ ٱلْعَائِلِيَّةُ أَوِ ٱلصِّحِّيَّةُ،‏ أَوْ مَوْتُ شَخْصٍ تُحِبُّهُ.‏ لٰكِنَّ ٱلْكِتَابَ ٱلْمُقَدَّسَ قَادِرٌ أَنْ يُسَاعِدَكَ لِتُوَاجِهَ هٰذِهِ ٱلصُّعُوبَاتِ،‏ وَهُوَ يُرِيحُكَ لِأَنَّهُ يُجِيبُ عَنْ أَسْئِلَةٍ مِثْلِ:‏

لَا شَكَّ أَنَّكَ تُحِبُّ أَنْ تَعْرِفَ مَا يُعَلِّمُهُ ٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ.‏ وَٱلْكِتَابُ ٱلَّذِي تَحْمِلُهُ ٱلْآنَ بَيْنَ يَدَيْكَ يُسَهِّلُ عَلَيْكَ ذٰلِكَ.‏ سَتَجِدُ فِيهِ أَسْئِلَةً عَنِ ٱلْفِقْرَاتِ،‏ وَهٰذَا يُسَاعِدُكَ لِتَفْهَمَ ٱلْكِتَابَ ٱلْمُقَدَّسَ.‏ لَقَدْ فَرِحَ ٱلْمَلَايِينُ بِمُنَاقَشَةِ ٱلْكِتَابِ ٱلْمُقَدَّسِ مَعَ شُهُودِ يَهْوَهَ.‏ وَنَتَمَنَّى أَنْ تَفْرَحَ أَنْتَ أَيْضًا بِذٰلِكَ.‏ وَنَأْمُلُ أَنْ يُبَارِكَكَ ٱللهُ فِيمَا تَكْتَشِفُ مَاذَا يُعَلِّمُنَا ٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ.‏