الترنيمة ٣٥
ميِّزوا «الأُمورَ الأَكثرَ أَهميَّة»
(فيلبي ١:١٠)
-
١- نَحْتَاجُ لِلتَّمْيِيزِ لِنَعْرِفَ مَا أَهَمُّ ٱلْأُمُورْ،
كَيْ نَعْمَلَ ٱلْأَهَمَّ وَنَسْعَى لَهُ
مِنْ غَيْرِ فُتُورْ.
(اللازمة)
حُبُّ ٱلْخَيْرِ، بُغْضُ ٱلشَّرِّ،
يَهْوَهْ يُرْضِي.
يُغْنِي حَيَاتَنَا بِٱلْبَرَكَاتْ!
تَحْلُو ٱلْحَيَاةْ
حِينَ نُمَيِّزُ مَا ٱلْأَهَمّ!
-
٢- وَمَا أَهَمُّ مِنَ ٱلْكِرَازَةِ ٱلْآنْ
فِي كُلِّ مَكَانْ؟!
خِرَافُ يَهْوَهْ عَطْشَى وَجَائِعَةٌ،
تَحْتَاجُ ٱلْأَمَانْ.
(اللازمة)
حُبُّ ٱلْخَيْرِ، بُغْضُ ٱلشَّرِّ،
يَهْوَهْ يُرْضِي.
يُغْنِي حَيَاتَنَا بِٱلْبَرَكَاتْ!
تَحْلُو ٱلْحَيَاةْ
حِينَ نُمَيِّزُ مَا ٱلْأَهَمّ!
-
٣- يَرْتَاحُ بَالُنَا إِنْ رَكَّزْنَا عَلَى أَهَمِّ ٱلْأَشْيَاءْ.
سَلَامُ ٱللّٰهِ يَحْرُسُ أَفْكَارَنَا،
يُعْطِينَا ٱكْتِفَاءْ.
(اللازمة)
حُبُّ ٱلْخَيْرِ، بُغْضُ ٱلشَّرِّ،
يَهْوَهْ يُرْضِي.
يُغْنِي حَيَاتَنَا بِٱلْبَرَكَاتْ!
تَحْلُو ٱلْحَيَاةْ
حِينَ نُمَيِّزُ مَا ٱلْأَهَمّ!
(انظر ايضا مز ٩٧:١٠؛ يو ٢١:١٥-١٧؛ في ٤:٧.)