الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

الترنيمة ١٤١

مُعْجِزَةُ الحياة

مُعْجِزَةُ الحياة

‏(‏مزمور ٣٦:‏٩‏)‏

  1. ١-‏ مَوْلِدُ ٱلْأَطْفَالْ،‏

    لَمَعَانُ ٱلنُّورْ،‏

    قَطَرَاتُ ٱلْمَطَرِ،‏

    صَوْتُ ٱلْعُصْفُورْ .‏ .‏ .‏

    كُلُّهَا إِحْسَانْ،‏

    مِنْ أَبٍ حَنَّانْ،‏

    مُعْجِزَاتٌ

    تُبْهِجُ وَتُحْيِي ٱلْإِنْسَانْ.‏

    ‏(‏اللازمة ١)‏

    فَمَاذَا نَفْعَلُ بِحَيَاتِنَا

    سِوَى أَنْ نُحِبَّ يَهْوَهْ،‏

    يَنْبُوعَ ٱلْحَيَاهْ؟‏!‏

    فَلَا يُمْكِنُنَا ٱسْتِحْقَاقُ ٱلْحَيَاةِ.‏

    عَطِيَّةٌ هِيَ مُعْجِزَةُ ٱلْحَيَاهْ!‏

  2. ٢-‏ بَعْضُهُمْ إِنْ نَاحْ،‏

    لَا يَرَى ٱلْأَفْرَاحْ،‏

    يَلْعَنُ خَالِقَهُ،‏

    يُلْقِي ٱلسِّلَاحْ.‏

    نَحْنُ فِي ٱلْآلَامْ،‏

    نَأْبَى ٱلِٱسْتِسْلَامْ،‏

    شَاكِرِينَ لِأَبِينَا

    أَحْلَى ٱلْأَيَّامْ.‏

    ‏(‏اللازمة ٢)‏

    فَمَاذَا نَفْعَلُ بِحَيَاتِنَا

    سِوَى أَنْ يُحِبَّ كُلُّ إِنْسَانٍ أَخَاهْ؟‏!‏

    فَلَا يُمْكِنُنَا ٱسْتِحْقَاقُ ٱلْحَيَاةِ.‏

    عَطِيَّةٌ هِيَ مُعْجِزَةُ ٱلْحَيَاهْ!‏