خيبة الأمل
خيبة الأمل حين يتخلى الآخرون عنا، يضايقوننا، أو حتى يخونوننا
مز ٥٥:١٢-١٤؛ لو ٢٢:٢١، ٤٨
-
أمثلة من الكتاب المقدس:
-
١ صم ٨:١-٦: النبي صموئيل يتضايق ويخيب أمله عندما يصرُّ الإسرائيليون أن يعيِّن لهم ملكًا
-
١ صم ٢٠:٣٠-٣٤: يوناثان يتضايق ويشعر بالإهانة عندما يغضب منه أبوه الملك شاول
-
-
آيات تشجِّعنا:
-
انظر أيضًا أم ١٩:١١؛ في ٤:٨
-
قصص تشجِّعنا:
-
مز ٥٥:١٢-١٤، ١٦-١٨، ٢٢: مع أن صديق الملك داود المقرَّب أخيتوفل يخونه، يلقي داود عبئه على يهوه ويتشجَّع
-
٢ تي ٤:١٦-١٨: الرسول بولس في ضيق والجميع يتخلون عنه، لكنه يتقوى بيهوه وبالأمل الذي يعطيه له
-
الخيبة والحزن بسبب ضعفاتنا وخطايانا
-
أمثلة من الكتاب المقدس:
-
مز ٥١:١-٥: الملك داود يتألم كثيرًا لأنه أخطأ إلى يهوه
-
رو ٧:١٩-٢٤: الرسول بولس يشعر باليأس لأنه يحارب باستمرار ميله إلى فعل الخطإ
-
-
آيات تشجِّعنا:
-
قصص تشجِّعنا:
-
١ مل ٩:٢-٥: يهوه يتذكر الملك داود كرجل مستقيم مع أنه ارتكب خطايا خطيرة
-
١ تي ١:١٢-١٦: الرسول بولس مقتنع أن اللّٰه يُظهر له الرحمة، رغم الخطايا الكبيرة التي ارتكبها
-