ما هي الحقيقة عن الملكوت؟
علَّم يسوع اتباعه ان يصلُّوا: «ابانا الذي في السموات، ليتقدس اسمك. ليأت ملكوتك. لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الارض». (متى ٦:٩، ١٠) فما هو ملكوت اللّٰه؟ ماذا سيفعل؟ ولماذا نصلِّي ان يأتي؟
يسوع هو ملك الملكوت.
لوقا ١:٣١-٣٣: «تدعين اسمه يسوع. هذا يكون عظيما ويدعى ابن العلي، ويعطيه يهوه اللّٰه عرش داود ابيه، ويملك على بيت يعقوب الى الابد، ولا يكون لمملكته نهاية».
بشَّر يسوع بشكل رئيسي عن الملكوت.
متى ٩:٣٥: «كان يسوع يجول في جميع المدن والقرى، يعلِّم في مجامعهم ويكرز ببشارة الملكوت».
اعطى يسوع علامة لتلاميذه كي يميزوا متى يصير الملكوت قريبا.
متى ٢٤:٧: «تقوم امة على امة ومملكة على مملكة، وتكون مجاعات وزلازل في مكان بعد آخر».
يبشِّر تلاميذ يسوع عن الملكوت في كل الارض.
متى ٢٤:١٤: «يُكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم، ثم تأتي النهاية».