في ٢ أيار (‏مايو)‏ ٢٠٢٤،‏ برَّأت محكمة مايسكي في جمهورية قبردينو-‏بلقاريا الأخ كيريل غوشتشين.‏ فقد وجدته غير مذنب في كل التهم الموجَّهة إليه.‏

1. ٢٠ أيار (‏مايو)‏ ٢٠٢٠

   حاصر عناصر مسلحون ومقنعون من جهاز الأمن الفدرالي الروسي الأخ كيريل فيما كان ذاهبًا إلى عمله.‏ فكبَّلوه وأعادوه إلى شقته.‏ وهناك،‏ وضعوه هو وزوجته سفيتلانا في إحدى الغرف فيما كانوا يفتشون شقتهما.‏ وقد خبأ أحد العناصر بعض المطبوعات المحظورة في غرفة نومهما وفي غرفة أخرى

2. ٢٦ نيسان (‏أبريل)‏ ٢٠٢١

   فتحت السلطات قضية جنائية ضد كيريل على أساس شهادة شخص سجَّل الاجتماعات سرًّا.‏ وقد اتَّهمه المحقِّق بالترنيم والصلاة إضافة إلى مناقشة نصيحة من الكتاب المقدس في ١ كورنثوس ١٣:‏٨ التي تقول:‏ «المحبة لا تفنى أبدًا»‏

3. ٢٨ نيسان (‏أبريل)‏ ٢٠٢١

   أصدرت السلطات اتهامًا رسميًّا بحق كيريل.‏ وفُتحت قضية جنائية منفصلة ضد سفيتلانا وأربع أخوات أخريات

4. ١٩ أيار (‏مايو)‏ ٢٠٢١

   اتُّهم أحد عناصر الأمن الروسي الذي شارك في التحقيق بترهيب الشاهد.‏ وهذا العنصر أُدين سابقًا بتزوير أدلة ضد شهود يهوه.‏ وقد أمر رئيس قسم التحقيق أن تُرَد القضية إلى المدعي العام لإجراء تحقيقات إضافية

5. ٧ حزيران (‏يونيو)‏ ٢٠٢١

   أُعيد فتح القضية وأُرسلت إلى محكمة مايسكي

نحن واثقون مثل كيريل أن يهوه «ملجأ آمن في الأوقات الصعبة» له ولكل إخوتنا وأخواتنا الذين يتحملون الاضطهاد في روسيا والقرم.‏ —‏ مزمور ٩:‏٩،‏ ١٠‏.‏