ايوب حافظ على استقامته تحت التجربة
عاش ايوب في عوص وقت كان الاسرائيليون عبيدا في مصر. وعبد يهوه بولاء مع انه لم يكن اسرائيليا. وقد نعم بعائلة كبيرة وثروة طائلة وسلطة ونفوذ في مجتمعه. كما كان مشيرا محترَما وقاضيا عادلا لا يحابي. واتصف ايضا بالكرم مع الفقراء والمحتاجين. حقا، كان ايوب رجلا مستقيما.
برهن ايوب ان يهوه هو الاهم في حياته
-
لاحظ الشيطان استقامة ايوب. وهو لم ينكر طاعته ليهوه بل شكَّك في دوافعه
-
ادعى الشيطان ان ايوب يخدم يهوه لأسباب انانية
-
للرد على هذه التهمة، سمح يهوه للشيطان ان يهاجم ايوب الامين. فألحق الشيطان بأيوب مصائب مسَّت كل اوجه حياته
-
حين حافظ ايوب على استقامته، شكَّك الشيطان في استقامة كل البشر
-
لم يخطئ ايوب ولم يتَّهم الله بفعل الشر