الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

كلمة الله في حياتك

فكِّر ان تشجِّع الخاملين

فكِّر ان تشجِّع الخاملين

كل سنة،‏ يحضر الذكرى الكثير من المسيحيين الخاملين.‏ فقد بدأ هؤلاء الركض في سباق الحياة،‏ لكنهم تباطأوا لأسباب مختلفة يُناقَش بعضها في كراسة ارجع الى يهوه‏.‏ ‏(‏عب ١٢:‏١‏)‏ مع ذلك،‏ لا يزال الخاملون اعزاء في عيني يهوه الذي اشتراهم بدم ابنه.‏ (‏اع ٢٠:‏٢٨؛‏ ١ بط ١:‏١٨،‏ ١٩‏)‏ فكيف يمكن مساعدتهم ان يرجعوا الى الجماعة؟‏

مثلما يبحث الراعي باجتهاد عن خراف شردت عن القطيع،‏ كذلك يبذل الشيوخ جهدهم ليجدوا الخاملين ويساعدوهم.‏ (‏لو ١٥:‏٤-‏٧‏)‏ وهذا يعكس محبة يهوه واهتمامه بهم.‏ (‏ار ٢٣:‏٣،‏ ٤‏)‏ غير ان تشجيع هؤلاء الاشخاص هو من مسؤوليتنا جميعا،‏ لا الشيوخ فقط.‏ والجهود التي نبذلها لنُظهر لهم اللطف والتعاطف تفرِّح يهوه وتجلب لنا بركات كثيرة.‏ (‏ام ١٩:‏١٧؛‏ اع ٢٠:‏٣٥‏)‏ فمَن من الخاملين يخطر على بالك؟‏ فكِّر كيف تشجِّعه ولا تتأخر في ذلك.‏

شاهِد الفيديو شجِّعوا الخاملين‏،‏ ثم أجب عن الاسئلة التالية:‏

  • ماذا فعلت آبي بعدما التقت اختا لم تكن تعرفها؟‏

  • لمَ يجب ان نتحدَّث الى الشيوخ اذا كنا نفكِّر في مساعدة شخص خامل؟‏

  • كيف استعدَّت آبي قبل زيارة لورا في المرة الثانية؟‏

  • كيف اعربت آبي عن المثابرة والصبر والمحبة فيما كانت تحاول ان تشجِّع لورا؟‏

  • ماذا نتعلم من مثل يسوع في لوقا ١٥:‏٨-‏١٠‏؟‏

  • ماذا كانت نتيجة الجهود الموحَّدة التي بُذلت لمساعدة لورا؟‏