الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

٣٠ كانون الأول (‏ديسمبر)‏ ٢٠٢٤–‏٥ كانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠٢٥

مزمور ١٢٠–‏١٢٦

٣٠ كانون الأول (‏ديسمبر)‏ ٢٠٢٤–‏٥ كانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠٢٥

الترنيمة ١٤٤ وصلاة | تعليقات افتتاحية ‏(‏١ دق)‏

كنوز من كلمة اللّٰه

بعض الإسرائيليين الذين عادوا من بابل يحصدون محصولهم بفرح لأن يهوه بارك جهودهم

١-‏ زرعوا بالدموع،‏ ولكن حصدوا بالفرح

‏(‏١٠ دق)‏

عندما تحرَّر الإسرائيليون من بابل،‏ فرحوا بأن يردُّوا العبادة النقية (‏مز ١٢٦:‏١-‏٣‏)‏

الذين عادوا إلى يهوذا ربما بكوا بسبب العمل الكبير الذي لزم أن يقوموا به (‏مز ١٢٦:‏٥‏؛‏ ب٠٤ ١/‏٦ ص ١٦ ف ١٠‏)‏

عمِل الشعب باجتهاد ويهوه باركهم (‏مز ١٢٦:‏٦‏؛‏ ب٢١/‏١١ ص ٢٤ ف ١٧؛‏ ب٠١ ١٥/‏٧ ص ١٨-‏١٩ ف ١٣-‏١٤؛‏ أُنظر الصورة .‏)‏

فكِّر:‏ بعد أن تنتهي هرمجدون وننجو من هذا العالم القديم،‏ أي تحديات سنواجهها فيما نقوم بعمل البناء العظيم؟‏ وأي بركات سنحصدها؟‏

٢-‏ جواهر روحية

‏(‏١٠ دق)‏

  • مز ١٢٤:‏٢-‏٥‏:‏ هل نتوقع أن يحمينا يهوه جسديًّا مثلما حمى أمة إسرائيل؟‏ (‏اق ص ٧٣ ف ١٥‏)‏

  • أي جواهر روحية من قراءة الكتاب المقدس لهذا الأسبوع تحبون أن تخبرونا عنها؟‏

٣-‏ قراءة الكتاب المقدس

إستعِد جيدًا لخدمة الحقل

٤-‏ البدء بحديث

‏(‏٣ دق)‏ خدمة علنية.‏ (‏أن الدرس ٣ النقطة ٥‏)‏

٥-‏ متابعة الاهتمام

‏(‏٤ دق)‏ من بيت إلى بيت.‏ في زيارة سابقة،‏ عبَّر الشخص عن شكوك بخصوص الكتاب المقدس.‏ (‏أن الدرس ٩ النقطة ٥‏)‏

٦-‏ تعليم الحق

كلمة اللّٰه في حياتك

الترنيمة ١٥٥

٧-‏ إفرح بوعود اللّٰه

‏(‏١٥ دق)‏ مناقشة.‏

وفى يهوه بوعوده لشعبه الذين كانوا أسرى في بابل.‏ فقد حرَّرهم وشفاهم روحيًّا.‏ (‏إش ٣٣:‏٢٤‏)‏ وكما يتضح،‏ حماهم هم ومواشيهم من الأسود والوحوش الأخرى التي ازداد عددها خلال غيابهم.‏ (‏إش ٦٥:‏٢٥‏)‏ وتمامًا مثلما وعدهم،‏ استطاعوا أن يفرحوا بالسكن في بيوتهم والأكل من ثمر كرومهم.‏ (‏إش ٦٥:‏٢١‏)‏ كما بارك يهوه عملهم،‏ وتمتعوا بحياة طويلة.‏ —‏ إش ٦٥:‏٢٢،‏ ٢٣‏.‏

Waterfall: Maridav/stock.‎adobe.‎com; mountains: AndreyArmyagov/stock.‎adobe.‎com

إعرض الفيديو جزء من افرحوا بوعود يهوه للسلام.‏ ثم اسأل الحضور:‏

  • كيف نرى هذه النبوات تتم اليوم بطريقة روحية؟‏

  • كيف ستتم بطريقة أوسع في العالم الجديد؟‏

  • ما هي أكثر نبوة تتشوقون أن تروها تتم؟‏

٨-‏ درس الكتاب المقدس الجَماعي

تعليقات ختامية ‏(‏٣ دق)‏ | الترنيمة ٩٧ وصلاة