١٥-٢١ تموز (يوليو)
مزمور ٦٣–٦٥
الترنيمة ١٠٨ وصلاة | تعليقات افتتاحية (١ دق)
١- «ولاؤك أفضل من الحياة»
(١٠ دق)
العلاقة الجيدة بيهوه هي أثمن من الحياة بحد ذاتها (مز ٦٣:٣؛ ب٠١ ١٥/١٠ ص ١٥-١٦ ف ١٧-١٨)
حين نتأمل كيف يُظهر لنا يهوه الولاء، يزيد تقديرنا له (مز ٦٣:٦؛ ب١٩/١٢ ص ٢٨ ف ٤؛ ب١٥ ١٥/١٠ ص ٢٤ ف ٧)
حين نقدِّر ولاء اللّٰه، نندفع أن نسبِّحه بفرح (مز ٦٣:٤، ٥؛ ب٠٩ ١٥/٧ ص ١٦ ف ٦)
اقتراح للعبادة العائلية: ناقشوا طرائق يُظهر يهوه من خلالها ولاءه لكم.
٢- جواهر روحية
(١٠ دق)
-
مز ٦٤:٣: كيف تشجِّعنا هذه الآية أن نُبقي كلامنا إيجابيًّا؟ (ب٠٧ ١٥/١١ ص ١٥ ف ٦)
-
أي جواهر روحية من قراءة الكتاب المقدس لهذا الأسبوع تحبون أن تخبرونا عنها؟
٣- قراءة الكتاب المقدس
(٤ دق) مز ٦٣:١–٦٤:١٠ (قت الدرس ١٢)
٤- البدء بحديث
(٢ دق) من بيت إلى بيت. صاحب البيت لا يتكلم لغتك. (أن الدرس ٣ النقطة ٤)
٥- البدء بحديث
(٢ دق) خدمة غير رسمية. ينتهي الحديث قبل أن تستطيع أن تخبر الشخص عن الأخبار الحلوة. (أن الدرس ٢ النقطة ٤)
٦- البدء بحديث
(٣ دق) خدمة علنية. اكتشف أي مواضيع تهم الشخص، ورتِّب لمتابعة الاهتمام. (أن الدرس ١ النقطة ٥)
٧- شرح معتقداتك
(٤ دق) تمثيلية. مشياش ٥١. الموضوع: لماذا يعود شهود يهوه إلى زيارة أشخاص لم يهتموا برسالتهم؟ (أن الدرس ٤ النقطة ٣)
الترنيمة ١٥٤
٨- كيف نُظهر المحبة للّٰه؟
(١٥ دق) مناقشة.
يهوه ‹ولي جدًّا›. (مز ٨٦:١٥) والكلمة العبرانية التي تُترجَم في معظم الأوقات إلى «ولاء» تجمع بين الولاء والمحبة واللطف، وتشير إلى محبة يحرِّكها الولاء والالتزام والاستقامة والتعلُّق الشديد. صحيح أن يهوه يُظهر محبته للبشر عمومًا، لكنه يُظهر ‹ولاءه› أو «محبته الثابتة» فقط لخدامه، أي للذين لديهم علاقة خصوصية به. (مز ٣٣:١٨، الحاشية؛ ٦٣:٣؛ يو ٣:١٦؛ أع ١٤:١٧) ونحن نعبِّر عن تقديرنا لولاء يهوه حين نُظهر له بدورنا المحبة. كيف؟ عندما نطبِّق وصاياه، بما فيها الوصية أن ‹نُعلِّم أشخاصًا ليصيروا تلاميذ›. — مت ٢٨:١٩؛ ١ يو ٥:٣.
اعرض الفيديو أظهِروا محبة لا تفنى في الخدمة. ثم اسأل الحضور:
كيف تدفعنا المحبة أن نبشِّر بالأخبار الحلوة حين . . .
-
نشعر بالتعب؟
-
نواجه المقاومة؟
-
نقوم بنشاطاتنا اليومية؟
٩- درس الكتاب المقدس الجَماعي
(٣٠ دق) عن الدرس ١٢ الفقرات ١-٦ وفيديو الدرس والإطار ١٢أ