ابتداء من هذه السنة،‏ سيكون لدينا وقت اكثر كي نستعد لذكرى موت المسيح.‏ فإذا وقعت الذكرى وسط الاسبوع،‏ فلن يُعقد اجتماع الخدمة والحياة المسيحية.‏ وإذا وقعت في نهاية الاسبوع،‏ فلن يُعقد الخطاب العام ودرس برج المراقبة.‏ فلمَ لا تستفيد من هذه الفرصة؟‏ طبعا،‏ مثلما كانت الحال في القرن الاول،‏ هنالك ترتيبات يلزم ان نقوم بها استعدادا لهذه المناسبة الخصوصية.‏ (‏لو ٢٢:‏٧-‏١٣‏؛‏ خد ٣/‏١٥ ص ١‏)‏ ولكن يجب علينا جميعا ان نعدَّ قلوبنا.‏ فكيف نفعل ذلك؟‏

• فكِّر في اهمية حضور الذكرى.‏ —‏ ١ كو ١١:‏٢٣-‏٢٦

• صلِّ وافحص علاقتك بيهوه.‏ —‏ ١ كو ١١:‏٢٧-‏٢٩؛‏ ٢ كو ١٣:‏٥

• تأمل في مقالات تشدد على اهمية الذكرى.‏ —‏ يو ٣:‏١٦؛‏ ١٥:‏١٣

يتأمل بعض الناشرين في قراءة الكتاب المقدس للذكرى التي ترد في فاحصين الاسفار المقدسة يوميا.‏ ويقرأ البعض الآخر الآيات في الاطار المرفق.‏ كما يراجع آخرون مقالات في برج المراقبة عن الذكرى ومحبة يهوه ويسوع لنا.‏ فماذا عنك؟‏ أيًّا كان البرنامج الذي تتبعه،‏ اسعَ لتقترب اكثر الى يهوه وابنه.‏