اعمال شهود يهوه في الازمنة العصرية
اعمال شهود يهوه في الازمنة العصرية
جنوب افريقيا
طوال عقود، لم تكن اللغة الحاجز الوحيد الذي فصل بين الشعوب في هذا البلد، بل ساهم القانون ايضا في هذه التفرقة. فقد تحكَّمت قوانين النظام العنصري الصارم في مجالات كثيرة من حياة الناس، كأماكن السكن ووسائل النقل والاستخدام والتعليم. وفي هذا الجزء، ستقرأ كيف ازدهر شهود يهوه روحيا وحافظوا على وحدتهم رغم سياسة الفصل والتمييز العنصري والنزاعات الاهلية.
لاتفيا
كيف تمكّن بعض الشهود من الاختباء خلال حقبة الحكم الشيوعي القاسي؟ لماذا قال احد الرجال: «انا شاكر ليهوه سماحه لي بأن أُرسَل الى احد معسكرات الاشغال الشاقة»؟ وماذا نتج عن قبول بطل لاتفيا في رفع الاثقال حق الكتاب المقدس؟ ستلاحظ في هذا التقرير ان شعب اللّٰه في لاتفيا لديهم سجل حافل بالحرية الروحية رغم معاناتهم عقودا من الظلم.
ريونيون
بدأ عمل الكرازة في هذه الجزيرة المدارية حين وصلت اليها عائلة من الشهود سنة ١٩٦١. فاقرأ كيف لاحقت هذه العائلة الاهتمام الذي اظهره البعض بالبشارة، وكيف دفع طبق من الحساء احد المقاومين الى الاصغاء لشعب اللّٰه. واعرف لماذا شرع اربعة ناشرين شجعان في رحلة شاقة الى فوَّهة بركان خامد.