أَفراحُ وثِمار خِدمَةِ ٱلْملكوت
ترنيمة ٧٢
أَفراحُ وثِمار خِدمَةِ ٱلْملكوت
(متى ٥:١٢)
١- يَاهَ نَخْدُمُ مَعًا وَنَجْنِي
بِٱبْتِهَاجِنَا جَزَاءَنَا
حِينَ نَكْرِزُ لِآخَرِينَ
كَيْ يُشَارِكُوا عَزَاءَنَا
أَكَّدَ لَنَا ٱلْمَسِيحُ أَمْرًا
مَنْ يَهَبْ بِغَيْرَةٍ يَنَلْ
أَثْمَنُ ٱلْهِبَاتِ حَقُّ يَهْوَهْ
فَهْوَ بِٱلْحَيَاةِ يَمْنَحُ ٱلْأَمَلْ
٢- حِينَ نَكْرِزُ وَلَا ٱهْتِمَامَ
أَوْ نُصَادِفُ مُعَانِدَا
عَزْمَنَا بِقُوَّةٍ نَصُونُ
نَحْفَظُ ٱلْوَلَاءَ صَامِدَا
فِي ٱلْبِشَارَةِ إِذَا ٱضْطُهِدْنَا
تُوجَدُ مَشُورَةٌ لَنَا
اِفْرَحُوا تَهَلَّلُوا فَهٰذَا
قَدْ أَصَابَ أَنْبِيَاءَ قَبْلَنَا
٣- مَا أَلَذَّ خِدْمَةَ ٱلْعَلِيِّ
إِذْ خُطَى ٱلْمَسِيحِ نَتْبَعُ
نَكْرِزُ بِيَوْمِ ٱلِٱنْتِقَامِ
وَٱسْمَهُ ٱلْعَظِيمَ نَرْفَعُ
اَلرَّجَاءَ مَنْ يَئِنُّ نُعْطِي
هَا نِظَامُ يَهْوَهَ ٱلْجَدِيدْ
غِبْطَةً نَنَالُ وَٱكْتِفَاءً
مِنْ رَجَائِنَا ٱلْمُبَارَكِ ٱلْأَكِيدْ