الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

أَيَّ أُناسٍ ينبغي أَنْ نكون؟‏

أَيَّ أُناسٍ ينبغي أَنْ نكون؟‏

ترنيمة ١٧٧

أَيَّ أُناسٍ ينبغي أَنْ نكون؟‏

‏(‏٢ بطرس ٣:‏١١‏)‏

١-‏ عَنْ بَالِنَا لَا لَنْ يَغِيبَ يَوْمُ ٱلرَّبِّ

نَحْوَ ٱلْعَلِيِّ وَٱلْمَسِيحِ مَيْلُ ٱلْقَلْبِ

اَلظُّلْمَةُ نِهَايَتُهَا أَتَتْ

وَٱلْعَالَمُ نِهَايَتُهُ دَنَتْ

فَلْنَصْحُ جِدًّا لِلصَّلَاةِ كُلَّ يَوْمِ

وَلْنَجْتَهِدْ فِيهَا وَنَبْذُلْ كُلَّ ٱلْعَزْمِ

إِذْ نَسْكُبُ لَهُ ٱلْقَلْبَ بِدَعَةٍ

نَجِدُ سَلَامَ ٱللّٰهِ وَهْوَ ٱلْفِكْرَ يَحْمِي

٢-‏ أَفْرَاحُنَا لَا تَنْتَهِي بَلْ تَعْدُو ٱلْوَصْفَ

لِلنَّاسِ صِرْنَا مَشْهَدًا قَطْعًا لَا يَخْفَى

إِذْ نُعْلِنُ وِلَادَةَ مُلْكِهِ

فِرْدَوْسَهُ وَجِدَّةَ سَبْكِهِ

أَيَّ أُنَاسٍ يَنْبَغِي ٱلْآنَ أَنْ نَبْقَى

فِي سِيرَةٍ قُدْسِيَّةٍ مَلْأَى بِٱلتَّقْوَى

لِلْبِرِّ سَتَكُونُ ٱلْأَرْضُ سَكَنَا

وَلِذَا لِنَبْرَعْ إِذْ نُذِيعُ هٰذِي ٱلْبُشْرَى

٣-‏ أَقْوَالَنَا أَفْعَالَنَا فَلْنَحْفَظْ دَوْمَا

وَفْقَ ٱلْوَصَايَا كَيْ نَنَالَ ٱلْخَيْرَ ٱلْأَسْمَى

قَدْ طَهَّرَ يَسُوعُ ذُنُوبَنَا

مِنْ سِلْمِهِ أَنَالَ قُلُوبَنَا

مِنْ غَيْرِ لَوْمٍ فَلْنَظَلَّ دُونَ عَيْبِ

خُدَّامُ يَهْوَهْ نَحْنُ حُرِّرْنَا بِٱلْحُبِّ

إِذْ نَقْتَرِبُ مِنْ يَهْوَهْ بِثِقَةٍ

سَيُعِينُنَا فَهْوَ يَعُولُ طُولَ ٱلدَّرْبِ