الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

إِطاعةُ اللّٰه أكثرَ منَ ٱلنَّاس

إِطاعةُ اللّٰه أكثرَ منَ ٱلنَّاس

ترنيمة ٢

إِطاعةُ اللّٰه أكثرَ منَ ٱلنَّاس

‏(‏أعمال ٥:‏٢٩‏)‏

١-‏ هَا نَحْنُ نُرْضِي يَهْوَهَ

قَدْ أَنْكَرْنَا ٱلْأَهْوَاءْ

وَٱلنَّاسُ مَهْمَا ٱسْتَغْرَبُوا

مَسْعَانَا لَا نَسْتَاءْ

فَٱلْخَالِقُ بِٱلطَّاعَةِ

أَوْلَى مِنْ كُلِّ ٱلنَّاسْ

بِٱلتَّقْوَى نَحْيَا يَوْمَنَا

لَا نَدْنُو مِنْ أَدْنَاسْ

٢-‏ بِٱلْحَقِّ نُعْطِي قَيْصَرَ

مَا نُعْطِي مِنْ إِكْرَامْ

لِلّٰهِ ٱلْمَجْدَ نَجْلُبُ

إِنْ أَكْرَمْنَا ٱلْحُكَّامْ

لٰكِنْ إِذِ ٱلرَّبُّ ٱشْتَرَا

نَا صِرْنَا لِلرَّبِّ

إِيَّاهُ طَوْعًا نَخْدُمُ

نُوفِي كُلَّ ٱلْحُبِّ

٣-‏ إِنْ رُمْنَا مَجْدَ ٱلْخَالِقِ

أَوْ سِلْمًا فِي ٱلْقَلْبِ

فَٱلْإِثْمَ قَطْعًا نَرْفُضُ

لَا نَسْعَى فِي ٱلْحَرْبِ

بَلْ نَدْعَمُ ٱلْحُكْمَ ٱلثِّيُوقْـ‍

ـرَاطِيَّ إِذْ نَبْنِي

فِي كُلِّ ٱلنَّاسِ ٱلْخَشْيَةَ

مِنْ سُلْطَانِ ٱلْكَوْنِ

٤-‏ فِي ٱلرَّأْسِ تَأْتِي ٱلْخِدْمَةُ

لَا يَثْنِينَا ٱلْأَعْدَاءْ

فَٱلْحَقُّ لِلْعَطْشَانِ بُشْـ‍

ـرَى تُرْوِيهِ كَٱلْمَاءْ

مَهْمَا طَغَا ٱلْإِنْسَانُ بِٱلـ‍

ـتَّهْدِيدِ لَا نَخْشَاهْ

لِلّٰهِ نُوفِي ٱلطَّاعَةَ

نَبْقَى فِي سِتْرِ ٱللّٰهْ