الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

البقيَّةُ ٱلشُّولميَّة

البقيَّةُ ٱلشُّولميَّة

ترنيمة ١١

البقيَّةُ ٱلشُّولميَّة

‏(‏نشيد الانشاد ٦:‏١٣‏)‏

١-‏ شُولَمِّيثُ حُبِّي

عَرُوسِي ٱلْحَسْنَاءْ

فِيكِ ٱلْفَضْلُ ٱلرُّوحِـ‍

ـيُّ نَالَ ٱلْإِطْرَاءْ

سَالَ ٱلثَّغْرُ شَهْدًا

كَلَامًا عَذْبَا

مَا أَحْلَاكِ أُخْتًا

سَبَيْتِ ٱلْقَلْبَ

٢-‏ هٰذَا قَوْلُ ٱلرَّاعِي

وَسِيطِ ٱلْعَهْدِ

يَصْبُو أَنْ يَلْقَاهَا

فِي عُرْسِ ٱلْمَجْدِ

حَازَ ٱلطُّهْرُ فِيهَا

مَنَاعَ ٱلْأَسْوَارْ

مَا رَدُّ ٱلْعَذْرَاءِ

مِثَالِ ٱلْأَطْهَارْ

٣-‏ إِخْلَاصِي لَا يُشْرَى

بِأَغْلَى ٱلْأَثْمَانْ

لَهْبُ ٱلْحُبِّ أَقْوَى

مِنْ لَهْبِ ٱلنِّيرَانْ

لِلْحُبِّ إِصْرَارٌ

شِيُولُ تَعْيَاهْ

هَا حُبُّ رَاعِيَّ

لَظَاهُ مِنْ يَاهْ

٤-‏ شُولَمِّيثُ أَنْتِ

عَرُوسُ ٱلرَّاعِي

فَٱلْإِغْرَاءَ صُدِّي

وَٱلطُّهْرَ رَاعِي

هَا عَذْرَاوَاتٌ خَلْـ‍

ـفَكِ يُحْضَرْنَ

يَفْرَحْنَ إِنْ نِلْتِ ٱلْـ‍

ـجَزَاءَ ٱلْأَسْنَى