«المُعطي ٱلْمسرور يحبُّه اللّٰه»
ترنيمة ١٢
«المُعطي ٱلْمسرور يحبُّه اللّٰه»
(٢ كورنثوس ٩:٧)
١- نَحْنُ إِذْ نُرْضِي ٱلْآبَ
دَائِمًا سَنَذْكُرُ
أَنَّهُ ٱلْمُعْطِي ٱلْأَسْخَى
خَيْرًا يَنْشُرُ
لَا يُضَاهَى مِعْطَاءٌ
حَتَّى ٱلِٱبْنَ أَعْطَانَا
كَيْ يُنَجَّى ٱلْإِنْسَانُ
لَا فَرْقَ مَنْ كَانَ
٢- قُدْوَةٌ فِي ٱلْإِعْطَاءِ
مِثْلَ يَاهَ نَفْعَلُ
عَنْ سُرُورٍ إِذْ نُعْطِي
وُدٌّ يُؤْمَلُ
وَقْتُنَا وَٱلطَّاقَاتُ
رَبُّنَا بِهَا أَوْلَى
خَيْبَةً لَا نَخْشَاهَا
فَلْنُعْطِهِ ٱلْكُلَّ
٣- يَا لَمُعْطٍ مَسْرُورٍ
قَلْبَ يَاهَ يُسْعِدُ
زِينَةٌ لِلتَّعْلِيمِ
حُبًّا يَحْصِدُ
مِنْ فُؤَادٍ فَرْحَانٍ
اَلْعَطَاءُ مَا أَحْلَاهْ
غِبْطَةً يَجْنِي ٱلْمُعْطِي
بَلْ يَغْتَنِي طُوبَاهْ
٤- رَبُّنَا فَلْنَشْكُرْهُ
وَٱلْمَسِيحَ نَحْمَدُ
إِذْ قِوَانَا نُعْطِيهِ
طَوْعًا نَعْبُدُ
قَلْبُنَا فَلْيَدْفَعْنَا
فِي ٱلْعَطَاءِ وَٱلشُّكْرِ
وَلْيُفَرَّحْ بَارِينَا
دَوْمًا مَدَى ٱلْعُمْرِ