اَلتَّجاوبُ مع محبَّةِ ٱللّٰه
ترنيمة ٥٠
اَلتَّجاوبُ مع محبَّةِ ٱللّٰه
(١ يوحنا ٤:١١)
١- يَا رَبُّ لَكَ نَحْنُ
وَٱلْقَلْبُ لَكَ يَرْنُو
يَا يَاهُ لَكَ كُلُّ ٱلْأَمْجَادْ
مَجْدَ ٱسْمِكَ نُذِيعُ
أَسْفَارَكَ نُطِيعُ
فِي ٱلْمَعْرِفَةِ عَنْكَ نَزْدَادْ
فِي عَدْلِكَ رَحِيمُ
فِي ٱلرِّقَّةِ عَظِيمُ
فِي ٱلْحِكْمَةِ وَفِي ٱلسُّلْطَانِ
هَا وَعْدُكَ يَقِينُ
هَا شَعْبُكَ أَمِينُ
هَبْنَا بَرَكَةَ ٱلْإِيمَانِ
٢- بَادَرْتَ وَحَبَبْتَ
خُدَّامَكَ جَذَبْتَ
فِي حُبِّكَ لِفِعْلِ ٱلْمِثْلِ
مَجْدًا لَكَ صَنَعْتَ
إِذْ حُبَّكَ أَذَعْتَ
جَاءَ ٱبْنُكَ فِدَاءَ ٱلْكُلِّ
فِي حُبِّهِ فَرِيدُ
إِنْقَاذُهُ مَجِيدُ
ضَحَّى وَرَفَعَ ٱلْأَخْطَاءَ
بِٱلنِّعْمَةِ لِنَحْظَى
فِي عُهْدَتِهِ نَبْقَى
إِذْ نَمْنَحُ لَهُ ٱلْإِصْغَاءَ
٣- فِي ٱلْخِدْمَةِ سَنَبْقَى
لَنْ نَرْهَبَ وَنَخْشَى
فِي عَالَمِ عِدَاكَ ٱلْمُغْرِي
قُطْعَانَكَ سَنَرْعَى
فِي خِدْمَتِكَ طَوْعَا
بِٱلْحُبِّ وَبِكُلِّ ٱلصَّبْرِ
إِذْ نَخْدُمُ بِوَحْدَهْ
فَٱلْحُبُّ هُوَ وَحْدَهْ
يَبْقَى سِمَتَنَا بِٱلْوُدِّ
مَالَ ٱبْنِكَ سَنُنْمِي
إذْ نَعْمَلُ بِعَزْمِ
كَيْ نَسْمَعَ نِعِمَّا ٱلْوَعْدِ