الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

اِتِّباعُ طريقِ ٱللّٰهِ للحياة

اِتِّباعُ طريقِ ٱللّٰهِ للحياة

ترنيمة ٢١٤

اِتِّباعُ طريقِ ٱللّٰهِ للحياة

‏(‏أمثال ٩:‏​١٠،‏ ١١‏)‏

١-‏ مَا أَغْلَى مَا أُعْطِينَاهُ بِٱلنِّعْمَهْ

مَا أَحْلَى ٱلسَّيْرَ فِي دَرْبِ ٱلْحَقِّ

أَحْيَانَا ٱلْفَادِي فَلْنَحْيَ بِٱلْحِكْمَهْ

رَبِّ هٰذَا قُلْنَاهُ بِٱلصِّدْقِ

٢-‏ أَنْتَ يَا يَهْوَهْ مَنْ نَخْشَاهُ رَبَّا

هٰذَا رَأْسُ ٱلْفَهْمِ بَدْءُ ٱلْإِدْرَاكْ

فِي كَسْبِ فَهْمِ ٱلْحَقِّ نُبْدِي ٱلدَّأْبَ

إِذْ نَبْقَى قِدِّيسِينَ فِي مَرْعَاكْ

٣-‏ لِلْعَيْشِ قَصْدٌ مَا أَسْخَاكَ يَا يَاهْ

بِٱلْفَادِي عُلِّمْنَا كَيْفَ نَحْيَا

أَنْ نَسْخَى فَٱلْمُعْطِي ٱلْمَسْرُورُ طُوبَاهْ

أَنْ نَنْأَى عَمَّا فِي هٰذِي ٱلدُّنْيَا

٤-‏ سَاعِدْنَا فِي تَطْبِيقِ كُلِّ ٱلْإِرْشَادْ

فَٱلْمُلْكُ عِنْدَ ٱلْبَابِ صَارَ ٱلْآنْ

وَلْيَكْرِزْ فِي كُلِّ ٱلْأَرْجَاءِ ٱلْعُبَّادْ

إِذْ يُحْيِي ٱلدِّينَ ٱلْحَقَّ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانْ