تسبيحُ ٱلِٱبتهاجِ ليهوه
ترنيمة ٧٥
تسبيحُ ٱلِٱبتهاجِ ليهوه
(المزمور ٦٣:٥)
١- بِٱلِٱبْتِهَاجِ نَذْبَحُ
تَسْبِيحَ ٱلْقَلْبِ ٱلْفَرْحَانِ
لِأَنَّ يَاهَ يَمْنَحُ
كُلَّ حَاجَاتِ ٱلْإِنْسَانِ
قُلُوبُنَا تُرَنِّمُ
لِلّٰهِ ٱلْآبِ ٱلْقُدُّوسِ
فَٱلشُّكْرُ لَهُ مَعْ تَسْبِيحِنَا
مِنْهُ إِنْعَاشُ ٱلنُّفُوسِ
٢- وَمَهَّدَ بِبِكْرِهِ
دَرْبَ ٱلْإِنْقَاذِ كَيْ نَنْجُو
صَلَاتُنَا لِشُكْرِهِ
تَقْدِيسَ ٱسْمِ يَهْوَهْ نَرْجُو
صَدَاقَةَ إِلٰهِنَا
إِعْزَازَ ٱلتَّقْدِيرِ نَمْنَحْ
يَنْمُو حُبُّهُ فِي أَعْمَاقِنَا
وَٱلْقَلْبُ بِٱلْحُبِّ يَطْفَحْ
٣- بَهَاءَ مَجْدِهِ نَرَى
نَرْنُو مِنْ أَجْلِ ٱلْإِرْشَادِ
نُجِلُّ خَالِقَ ٱلْوَرَى
فَٱللّٰهُ حِصْنُ ٱلْعُبَّادِ
وَفِي حِمَى جَنَاحِهِ
دَعْمًا حُبِّيًّا كَمْ نَلْقَى
اَلْوُدُّ لَهُ مَعْ تَقْدِيرِنَا
فِي أَعْمَاقِ ٱلنَّفْسِ يَبْقَى