خِدمةٌ مُفْرحة
ترنيمة ١٣٠
خِدمةٌ مُفْرحة
(المزمور ٣٢:١١)
١- خِدْمَةُ ٱلْعَلِيِّ تُفْرِحُ ٱلْقَلْبَ
جَلْبُنَا ٱلْهِبَاتِ يُكْرِمُ ٱلرَّبَّ
خِدْمَةٌ وَلَوْ صَغِيرَةً كَانَتْ
تُظْهِرُ مَعَ ٱلتَّعَبُّدِ ٱلْحُبَّ
٢- اَلْحَصَادُ وَافِرٌ فَهَلْ نَقْبَلْ
دَعْوَةً مُلِحَّةً لِكَيْ نُرْسَلْ
جَاءَنَا مِنَ ٱلسَّمَاءِ تَعْيِينٌ
بِٱلْغِنَى يُبَارَكُ ٱلَّذِي يَعْمَلْ
٣- لَوْ أَتَى ٱلْمُخَادِعُ بِمَا يَخْلِبْ
فَٱلْعَلِيُّ يَسْتَحِيلُ أَنْ يَكْذِبْ
بِٱجْتِهَادٍ ٱلْوُعُودَ فَلْنُعْلِنْ
وَلْنَثِقْ وَعَنْ قَنَاعَةٍ نُعْرِبْ
٤- نَخْدُمُ فَنَفْرَحُ وَلَا نُعْيَا
مَالِئِينَ بِٱلْبِشَارَةِ ٱلدُّنْيَا
بِٱمْتِيَازٍ ٱلْعَلِيُّ يُحْظِينَا
سَبِّحُوهُ وَلْنُوَاصِلِ ٱلسَّعْيَ