الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

فرحُنا ٱلْإِلٰهيّ

فرحُنا ٱلْإِلٰهيّ

ترنيمة ١٨٦

فرحُنا ٱلْإِلٰهيّ

‏(‏فيلبي ٤:‏٤‏)‏

١-‏ لِلرُّوحِ أَثْمَارٌ مِنْهَا

أَنْ يَفْرَحَ ٱلْإِنْسَانْ

وَهْوَ شُعُورٌ كَيْ نُعْطَا

هُ يَلْزَمُ ٱلْإِيمَانْ

لَيْسَ مِزَاجًا وَقْتِيًّا

يَنْتَابُنَا يَوْمَا

فَٱللّٰهُ مِنَّا يَطْلُبُ ٱفْـ‍

ـرَحُوا ٱفْرَحُوا دَوْمَا

٢-‏ هَا قَدْ عَرَفْنَا ٱلْآبَ وَٱبْـ‍

ـنَ ٱلْآبِ فَلْنَفْرَحْ

فِي وَحْدَةٍ بِٱلرَّبِّ أَسْـ‍

ـمَى حُظْوَةٍ نُمْنَحْ

كَمْ نَفْرَحُ أَنَّ ٱلْأَمْوَا

تَ سَوْفَ يُحْيَوْنَ

وَٱلْأَرْضَ تَسْبِيحًا تُعْطِي

لِيَاهَ وَٱلْكَوْنَ

٣-‏ أَفْرَاحُنَا كَيْ تَزْدَادَ

بِٱلْخِدْمَةِ نَقْنَعْ

وَٱلْقَلْبَ نَحْمِيهِ دَوْمًا

وَٱلْمَكْرَ لَا نَصْنَعْ

فَلْنَجْتَهِدْ فِي تَسْبِيحِ ٱلـ‍

ـلّٰهِ مَدَى ٱلْأَيَّامْ

وَلْنَفْتَكِرْ فِي مَا يَبْنِي

وَنَتْرُكِ ٱلْآثَامْ

٤-‏ قَدْ يَعْسُرُ دَرْبُ ٱلْمَرْءِ

فِي ٱلنُّورِ إِذْ يَمْشِي

لٰكِنَّ يَهْوَهْ أَفْرَاحًا

خُدَّامَهُ يَجْزِي

قَدْ مُيِّزَ بِٱلْأَفْرَاحِ

مَنْ يُعْلِنُ ٱلْبُشْرَى

فَلْيَطْفَحِ ٱلْقَلْبُ حُبًّا

وَنُشْرِكِ ٱلْغَيْرَ