فخورة بأبيها
فخورة بأبيها
‹زادت من افتخاري بأبي!›، هذا ما عبَّرت عنه فتاة عمرها ١٢ سنة في رسالة الى مكتب فرع شهود يهوه في الهند. لقد كانت تشير الى النبذة «حين يهتم الآباء يكون الابناء اكثر سعادة» في «مراقبين العالم» التي نُشرت في عدد ٢٢ آب (اغسطس) ١٩٩٩ من استيقظ!. وقد اخبرت هذه النبذة عن نتيجة احدى الدراسات انه عندما يعرب الآباء عن اهتمام شخصي بأبنائهم، يصير هؤلاء راشدين تملأهم الثقة بالنفس والامل.
وقالت الفتاة انها شاكرة على كونها هي وأختها التوأمة بوركتا بأب يظهر اهتماما شخصيا بهما. وذكرت انها معجبة بالطريقة التي تنقل بها استيقظ! احداث العالم، وأضافت: «انها مجلة مفيدة جدا للتلاميذ اليوم».
لمساعدة العائلات القلقة ان تعالج المشاكل العويصة التي تواجه الناس اليوم، اصدر شهود يهوه كتابا مؤلفا من ١٩٢ صفحة بعنوان سرّ السعادة العائلية. وهو يزود ارشادا قيِّما لكل عضو في العائلة: الازواج، الزوجات، الوالدين، الاولاد، والاجداد — نعم، الجميع. وهذه عناوين بعض فصوله التعليمية: «درِّبوا ولدكم من الطفولية»، «ساعدوا ولدكم المراهق ان يترعرع وينجح»، «احموا عائلتكم من التأثيرات الهدّامة»، و «حافظوا على السلام في بيتكم».
اذا كنتم ترغبون في الحصول على نسخة، فاملأوا من فضلكم القسيمة المرفقة وأرسلوها بالبريد الى العنوان الوارد فيها او الى احد العناوين المناسبة المدرجة في الصفحة ٥ من هذه المجلة. وستستفيدون دون شك من الاقتراحات المحدَّدة التي يمكن ان تساعدكم على حلّ المشاكل وجعل الحياة العائلية مبهجة كما قصد الخالق ان تكون.
□ أرسلوا اليَّ نسخة من كتاب سرّ السعادة العائلية.
□ من فضلكم اتصلوا بي من اجل درس بيتي مجاني في الكتاب المقدس.