«السير مع اللّٰه يجلب البركات الآن وإلى الابد»
«السير مع اللّٰه يجلب البركات الآن وإلى الابد»
غالبا ما تُشبَّه الحياة برحلة. ولكن هل شعرت يوما انك تهت عن الاتجاه الصحيح؟ كثيرون اليوم لديهم هذا الشعور. فنحن نعيش في عالم يضع علينا ضغوطا كبيرة. وإذ يزداد تفشي العنف والفساد الادبي في المجتمع حولنا، قد نشعر اننا نواجه قوى خارجة عن سيطرتنا. فكيف يمكننا البقاء ثابتين في هذه الازمنة المضطربة؟ وكيف سنتمكّن من إبقاء حياتنا في المسار الصحيح؟
يحتوي الكتاب المقدس جوابا رائعا ومطمئنا. فهو يُظهر ان امامنا فرصة مدهشة: السير مع اللّٰه. قد يهزأ البعض من الفكرة بحد ذاتها. فهم يتساءلون: كيف يمكن لإنسان فانٍ ان يسير مع خالق الكون الكلي القدرة؟ لكنّ الكتاب المقدس يظهر ان ذلك ممكن. وفي الواقع، ان السير مع اللّٰه يعني العيش افضل وأسعد حياة ممكنة في هذا العالم المضطرب. ولكن ماذا يشمل ذلك؟ وأية بركات تنتج من السير مع اللّٰه؟
سيُجاوَب عن هذين السؤالين في الخطاب المبهج بعنوان «السير مع اللّٰه يجلب البركات الآن وإلى الابد». ستُلقى هذه المحاضرة العامة في المحافل الكورية لشهود يهوه بدءا من هذا الشهر. وستُعقَد مئات من هذه المحافل حول العالم. لكي تعرف مكان انعقاد اقرب محفل اليك، اتصل بشهود يهوه في منطقتك او اكتب الى ناشري هذه المجلة. ويدرج عدد ١ آذار (مارس) ٢٠٠٤ من مجلتنا المرافقة، برج المراقبة، اماكن انعقاد المحافل في الولايات المتحدة، كندا، بريطانيا، وإيرلندا.