مقتطفات من حول العالم
مقتطفات من حول العالم
«٦ في المئة فقط من الصينيين يعتبرون انفسهم سعداء». ويعتقد نحو ٣٩ في المئة من المشتركين في الاستطلاع ان «الثروة» هي «العامل الرئيسي المؤثر في السعادة». — تشاينا دايلي، الصين.
قالت منظمة الصحة العالمية ان مجالات الترددات الراديوية الكهرمغنطيسية «كالتي تطلقها اجهزة الاتصالات اللاسلكية» هي من «المسبِّبات المحتملة للسرطان». — الوكالة الدولية لأبحاث السرطان، فرنسا.
اعلنت الامم المتحدة القضاء على طاعون المواشي. وهذا «اول مرض حيواني يُستأصل من بيئته الطبيعية بفضل الجهود البشرية . . . وثاني الامراض التي قضي عليها في التاريخ بعد الجُدَريّ (smallpox) الذي يصيب البشر». — منظمة الاغذية والزراعة في الامم المتحدة، ايطاليا.
تخطى عدد سكان الارض ٧ بلايين شخص في اواخر عام ٢٠١١ «بعدما بلغ ٦ بلايين شخص عام ١٩٩٩». — كلية الصحة العامة بجامعة هارفرد الاميركية.
الحركة مفتاح الصحة
يقول الباحثون ان قلة الحركة فترة طويلة في العمل والمدرسة او عند مشاهدة التلفزيون مرتبطة بالامراض المزمنة. تذكر صحيفة ذا ڤانكوڤر صن: «اثناء جلوسنا، يتدنى فجأة مستوى الانزيم الذي يسمح للعضلات بامتصاص وحرق الدهون الموجودة في مجرى الدم». ووفقا لهذه الصحيفة، «لا يكفي ان نسرِّع نبضات القلب» بممارسة بعض التمارين القلبية الوعائية للمحافظة على الصحة، «فنحن بحاجة الى ممارسة حركة خفيفة او معتدلة بشكل متواصل ومنتظم كي تستمر عملية الاستقلاب في الجسم».
هل وسادتك قديمة؟
ان اغطية الوسادات النظيفة ربما «تخفي اشياء كريهة حقا»، على حد قول أرت توكر، رئيس العلماء السريريين في مستشفى سانت بارت بلندن. وأفادت ذا تايمز اللندنية تعليقا على بحثه هذا: «بعد سنتين من الاستعمال، يتألف اكثر من ثلث وزنها [الوسادات] من عُث الغبار الحي والميت وبرازه، فضلا عن الجلد الميت والبكتيريا». فهي تحضن مولِّدات الحساسية والجراثيم والعُث. وما الحل؟ تتابع الصحيفة قائلة: «ان العُث يجف ويموت عند تعرُّضه لأشعة الشمس، لذلك فإن تهوية الشراشف والفُرُش بحسب العادات الدارجة تساعد على الحدّ منه». صحيح ان الصابون لا يقتل العُث، لكن غسل الوسادات عند حرارة تفوق الـ ٦٠ درجة مئوية يقضي عليه ويزيل معظمه.