«يا لَقوة كلمة الله!»
«يا لَقوة كلمة الله!»
«كلمة الله حية وفعالة». (عبرانيين ٤:١٢) زودت روزنامة شهود يهوه لسنة ٢٠٠٣ برهانا قاطعا على قوة كلمة الله التي تدفع الى العمل بعرضها ست قصص حياة حقيقية من حول العالم. وأظهرت الروزنامة تحت العنوان «قبل وبعد» كيف يساعد العمل التعليمي الذي يقوم به شهود يهوه الناس على تحسين سلوكهم الاخلاقي، هجر مسلك الحياة الفاسد، تقوية الروابط العائلية، وتنمية علاقة شخصية بالله.
وردت رسائل عديدة تعبّر عن التقدير لروزنامة سنة ٢٠٠٣. وما يلي بعض التعليقات:
«هذه الروزنامة هي دليل يؤكد للمسيحيين الحقيقيين انه يوجد اشخاص مثلهم يجاهدون لأجل الايمان. والآن يمكنهم ان يتطلَّعوا الى الصُّور كمذكِّر بالتغييرات التي صنعها البعض». — ستيڤن، الولايات المتحدة الاميركية.
«اردت فعلا ان اكتب هذه الكلمات القليلة لكي تعلموا كم مسَّت قلبي روزنانة سنة ٢٠٠٣. فما من روزنامة اخرى اثرت فيّ بهذا القدر. وستكون قصص الحياة هذه جزءا من المواد التي احملها في الحقيبة التي استخدمها في الشهادة، وذلك لأُري الناس البرهان المؤثر والحيّ على تأثير الكتاب المقدس في الافراد». — مارك، بلجيكا.
«حرَّكت هذه الروزنامة مشاعري بقوة. فقد تأثرتُ كثيرا برؤية وقراءة كيف غيّر يهوه شخصية هؤلاء الافراد. وشجعني ذلك على الاستمرار في صنع التغييرات في حياتي الخاصة. أشعر اكثر من اي وقت مضى انني جزء من معشر الاخوة العالمي». — ماري، الولايات المتحدة الاميركية.
«تأثر يسوع بحالة الجموع السيئة روحيا. وأنا أشكركم على الاقتداء بمثاله من خلال عرض قصص الحياة هذه الواردة في روزنامة سنة ٢٠٠٣. ما من روزنامة اخرى تسلّمتها جعلت الدموع تنهمر من عيني». — كساندرا، الولايات المتحدة الاميركية.
«بدأت ادخِّن بعمر ١١ سنة، وتعاطيت لاحقا المخدِّرات. ولطالما فكّرت في إنهاء حياتي. لكن عندما تعرفت بيهوه نلت المساعدة لكي اهجر تلك العادات. ان هذه الروزنامة مهمة جدا بالنسبة اليّ، اذ ان امثلة الاخوة والاخوات من حول الارض تقوّيني. واعلم الآن انني لست الوحيدة في الجهاد وأن الامر البالغ الاهمية هو محبة يهوه وخدمته من كل القلب». — مارڠريت، پولندا.
«يا لَقوة كلمة الله! عندما تسلمت روزنامة سنة ٢٠٠٣ تمالكت نفسي عن البكاء. ان هذه الاختبارات مع الصور مقوية جدا للايمان». — دارلين، الولايات المتحدة الاميركية.
«ان مسلك الحياة السابق لبعض هؤلاء الاشخاص مشابه لمسلك حياتي السابق. لكن يهوه اعطاني القوة لأتوقف عن ممارسة الرذائل التي بدا انه لا يمكن التخلص منها. اشكركم جدا على قصص الحياة الحقيقية هذه». — وليَم، الولايات المتحدة الاميركية.