الترنيمة ١٤٠
يومٌ في حياةِ فاتح
(جامعة ١١:٦)
-
قَبْلَمَا تُشْرِقُ،
قَبْلَمَا تَصْحُو ٱلشَّمْسْ،
نَتَحَدَّى ٱلنُّعَاسَ، نُصَلِّي، وَنَنْطَلِقُ.
وَجْهُنَا يُشْرِقُ
لِمُلَاقَاةِ ٱلنَّاسْ.
سَمِعُوا، رَفَضُوا، بِقَرَارِنَا نَلْتَصِقُ.
(اللازمة)
مَا أَلَذَّ ٱلْحَيَاهْ،
حِينَ نَحْيَا لِلّٰهْ!
فَلَهُ حَتَّى ٱلْغَالِي يَهُونْ.
يَدَنَا لَا نُرْخِي،
أَشِتَاءً أَمْ صَيْفْ،
لِنَقُولَ: «أُحِبُّكَ يَا . . . يَا يَهْوَهْ».
-
يَوْمُنَا يَنْتَهِي
بِحُلُولِ ٱلْمَسَاءْ.
سُعَدَاءَ نَعُودُ، نُصَلِّي لِرَبِّ ٱلسَّمَاءْ.
تَعِبِينْ، فَرِحِينْ،
وَنَفِيضُ ٱكْتِفَاءْ؛
فَكَفَانَا بِأَنَّ أَبَانَا كَثِيرُ ٱلْوَفَاءْ.
(اللازمة)
مَا أَلَذَّ ٱلْحَيَاهْ،
حِينَ نَحْيَا لِلّٰهْ!
فَلَهُ حَتَّى ٱلْغَالِي يَهُونْ.
يَدَنَا لَا نُرْخِي،
أَشِتَاءً أَمْ صَيْفْ،
لِنَقُولَ: «أُحِبُّكَ يَا . . . يَا يَهْوَهْ».
(انظر ايضا يش ٢٤:١٥؛ مز ٩٢:٢؛ رو ١٤:٨.)