الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

الترنيمة ١٢٧

أَيَّ إِنسانٍ ينبغي أَن أَكون؟‏

أَيَّ إِنسانٍ ينبغي أَن أَكون؟‏

‏(‏٢ بطرس ٣:‏١١‏)‏

  1. ١-‏ مَا عَسَايَ أُوفِي

    يَا رَبِّي ٱلْعَلِي،‏

    أَوْ كَيْفَ أَرُدُّ

    حَسَنَاتِكَ لِي؟‏

    شَرِيعَتُكَ

    سَتَكُونُ مِرْآتِي.‏

    سَاعِدْنِي،‏ أَبِي،‏ لِأَرَى فِيهَا ذَاتِي.‏

    ‏(‏مقطع انتقالي)‏

    حَيَاتِي نَذَرْتُ يَا يَهْوَهْ لَكَ،‏

    بِمِلْءِ ٱخْتِيَارِي،‏ لِأُسَبِّحَكَ.‏

    طَعَامِي أَنْ أَعْمَلْ .‏.‏ مَشِيئَتَكَ.‏

    فَسَاعِدْنِي أَنْ أُفَرِّحَكَ.‏

  2. ٢-‏ قَلْبِي يَا إِلٰهِي

    غَدَّارٌ يَخُونْ.‏

    فَأَيَّ إِنْسَانٍ

    تَرْغَبُ أَنْ أَكُونْ؟‏

    مَعَ ٱلْأَوْلِيَاءْ

    بِوَلَائِكَ تَعْمَلْ؛‏

    عَلِّمْنِي،‏ إِلٰهِي،‏ رِضَاكَ أَنْ أَعْمَلْ.‏