الترنيمة ١٥١
عندما ينادي يهوه
(ايوب ١٤:١٣-١٥)
-
١- مَا ٱلْبَشَرُ؟
ضَبَابٌ يَظْهَرُ . . .
وَفِي ٱلْغَدِ يَزُولُ.
أَيَّامُنَا كَٱلظِّلِّ تَعْبُرُ،
وَخَلْفَنَا ذُهُولُ!
هَلْ مَنْ مَاتَ مَاتْ،
أَمْ لَهُ حَيَاةْ؟
هَلْ لَدَيْهِ مُسْتَقْبَلْ؟
(اللازمة)
عِنْدَمَا يُنَادِي يَهْوَهْ،
يَسْمَعُ ٱلْمَوْتَى نِدَاهْ!
فَٱلْخَالِقُ يَتُوقُ
إِلَى مَا صَاغَتْ يَدَاهْ.
حِينَمَا يَدْعُو نُجِيبُ،
فَثِقُوا بِوَعْدِهِ!
مَنْ مَاتَ فَسَيَحْيَا!
هٰكَذَا وَعَدَ يَاهْ.
-
٢- مَنْ سَلَكَ مَعْ يَهْوَهْ كَصَدِيقْ
وَفَقَدَ ٱلْحَيَاةَ،
يُوقِظُهُ مِنْ نَوْمِهِ ٱلْعَمِيقْ،
وَيَهْزِمُ ٱلْمَمَاتَ!
وَعْدُهُ أَكِيدْ: فِرْدَوْسٌ مَجِيدْ!
وَعْدُ يَهْوَهْ لَا يَفْشَلْ.
(اللازمة)
عِنْدَمَا يُنَادِي يَهْوَهْ،
يَسْمَعُ ٱلْمَوْتَى نِدَاهْ!
فَٱلْخَالِقُ يَتُوقُ
إِلَى مَا صَاغَتْ يَدَاهْ.
حِينَمَا يَدْعُو نُجِيبُ،
فَثِقُوا بِوَعْدِهِ!
مَنْ مَاتَ فَسَيَحْيَا!
هٰكَذَا وَعَدَ يَاهْ.
(انظر ايضا يو ٦:٤٠؛ ١١:١١، ٤٣؛ يع ٤:١٤.)