الترنيمة ٣١
مع يهوه نمشي
(ميخا ٦:٨)
-
١- مَعْ يَهْوَهْ نَمْشِي بِٱحْتِشَامْ،
بِصِدْقٍ وَبِوَلَاءْ.
بِهِ نَثِقُ، وَنَلْتَصِقُ،
نَعِيشُ بِٱكْتِفَاءْ.
بِحَقِّهِ نَتَمَسَّكُ،
وَإِلَّا نَشْرُدُ.
فَيُمْسِكُ يَمِينَنَا،
وَخُطَانَا يُرْشِدُ.
-
٢- مَعْ يَهْوَهْ فِي قَدَاسَةٍ
نَسِيرُ مُسْتَقِيمِينْ.
فِي وَجْهِ ٱلشَّيْطَانْ،
فِي أَيِّ ٱمْتِحَانْ،
يُبْقِينَا ثَابِتِينْ.
مَا كَانَ حَقًّا، أَوْ طَاهِرًا،
بِهِ نُفَكِّرُ.
نُقَاوِمُ ٱلتَّجَارِبَ،
أَبَدًا لَا نَخْسَرُ.
-
٣- مَعْ يَهْوَهْ نَمْشِي شَاكِرِينْ؛
فَيَهْوَهْ أَحْلَى صَدِيقْ.
بِقَلْبٍ فَرْحَانْ،
بِكُلِّ ٱمْتِنَانْ،
سَنُكْمِلُ ٱلطَّرِيقْ.
نُرَنِّمُ وَنُهَلِّلُ
مِنْ فَيْضِ قَلْبِنَا.
وَمَنْ يَرَانَا يَعْرِفُ
أَنَّ يَهْوَهْ رَبُّنَا.
(انظر ايضا تك ٥:٢٤؛ ٦:٩؛ في ٤:٨؛ ١ تي ٦:٦-٨.)