الترنيمة ٥٢
الانتذارُ والمعمودية
(عبرانيين ١٠:٧، ٩)
-
١- لِأَنَّ يَهْوَهْ، أَبَانَا،
قَدْ أَبْدَعَ ٱلْكَوْنَ،
لَهُ ٱلسَّمَاءُ وَٱلْأَرْضُ.
لَوْلَاهُ مَا كُنَّا!
يُعْطِي ٱلْجَمِيعَ حَيَاةً،
وَٱلنُّورَ فِي ٱلظَّلَامْ.
لِلْخَالِقِ، يَهْوَهْ، وَحْدَهُ ٱلْعِبَادَةُ وَٱلْإِكْرَامْ.
-
٢- وَحِينَ جَاءَ يَسُوعُ
وَقَدَّمَ ٱلنَّفْسَ،
كَيْ يُكْمِلَ كُلَّ بِرٍّ،
فِي ٱلْمَاءِ غُطِّسَ.
تَوَاضَعَ وَأَطَاعَ،
وَصَلَّى قَائِلَا:
‹مَشِيئَتَكَ، إِلٰهِي، قَدْ أَتَيْتُ لِأَعْمَلَ›.
-
٣- وَٱلْيَوْمَ نَحْنُ نُصَلِّي
إِلَيْكَ يَا اَللّٰهْ.
حَيَاتَنَا قَدْ أَنْكَرْنَا،
وَٱلْقَلْبَ نَقَّيْنَاهْ.
لِكَيْ نَعِيشَ بَذَلْتَ
دَمَ ٱبْنِكَ ٱلْبِكْرِ!
نَبْقَى لَكَ، إِنْ عِشْنَا وَإِنْ مُتْنَا، أَبَدَ ٱلدَّهْرِ.
(انظر ايضا مت ١٦:٢٤؛ مر ٨:٣٤؛ لو ٩:٢٣.)