الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

الترنيمة ٩٥

سبيلُ الأَبرارِ يزدادُ نورا

سبيلُ الأَبرارِ يزدادُ نورا

‏(‏امثال ٤:‏١٨‏)‏

  1. ١-‏ فِي ٱلْمَاضِي سَعَى أَنْبِيَاءُ ٱلْعَلِي

    لِيَفْهَمُوا سِرًّا خَفِيَّا:‏

    خَلَاصُ ٱلْخَلِيقَةِ كَيْفَ يَكُونْ؟‏

    مَتَى سَيَجِيءُ ٱلْمَسِيَّا؟‏

    وَجَاءَ ٱلْمَسِيَّا وَمُلْكُهُ حَانْ،‏

    دَلِيلُ حُضُورِهِ بَانْ.‏

    أَشْيَاءُ ٱشْتَهَاهَا ٱلْمَلَائِكَةُ،‏

    يَهْوَهْ بَاحَ بِهَا لِلْإِنْسَانْ!‏

    ‏(‏اللازمة)‏

    يَزْدَادُ سَبِيلُنَا نُورَا،‏

    فِي شَمْسِ ٱلنَّهَارِ نَسِيرْ.‏

    فَٱللّٰهُ عَلَيْنَا أَضَاءَ!‏

    بِٱلْحَقِّ خُطَانَا يُنِيرْ.‏

  2. ٢-‏ اَلرَّبُّ أَقَامَ عَلَى بَيْتِهِ

    وَكِيلًا أَمِينًا فَطِينَا

    يُعْطِينَا طَعَامَنَا فِي حِينِهِ،‏

    طَرِيقَ ٱلْخَلَاصِ يُرِينَا.‏

    اَلشُّكْرُ لِيَهْوَهْ عَلَى نُورِهِ؛‏

    فَفَهْمُنَا أَوْضَحَ صَارْ!‏

    وَشَيْئًا فَشَيْئًا سَبِيلُنَا صَارَ

    كَشَمْسٍ فِي عِزِّ ٱلنَّهَارْ!‏

    ‏(‏اللازمة)‏

    يَزْدَادُ سَبِيلُنَا نُورَا،‏

    فِي شَمْسِ ٱلنَّهَارِ نَسِيرْ.‏

    فَٱللّٰهُ عَلَيْنَا أَضَاءَ!‏

    بِٱلْحَقِّ خُطَانَا يُنِيرْ.‏