ايوب ٢٥‏:‏١‏-٦

٢٥  فَأَجَابَ بِلْدَدُ + ٱلشُّوحِيُّ وَقَالَ:‏ ٢   ‏«اَلسُّلْطَانُ وَٱلْهَيْبَةُ عِنْدَهُ.‏ +هُوَ صَانِعُ ٱلسَّلَامِ فِي أَعَالِيهِ.‏ ٣   هَلْ مِنْ عَدَدٍ لِعَسْكَرِهِ،‏وَعَلَى مَنْ لَا يُشْرِقُ نُورُهُ؟‏ ٤   فَكَيْفَ لِلْإِنْسَانِ ٱلْفَانِي أَنْ يَكُونَ مُحِقًّا أَمَامَ ٱللّٰهِ،‏ +أَوْ لِمَوْلُودِ ٱلْمَرْأَةِ أَنْ يَكُونَ طَاهِرًا؟‏ + ٥   هُوَذَا ٱلْقَمَرُ نَفْسُهُ غَيْرُ مُنِيرٍ،‏وَٱلنُّجُومُ عَيْنُهَا لَيْسَتْ طَاهِرَةً فِي عَيْنَيْهِ.‏ ٦   فَكَمْ بِٱلْحَرِيِّ ٱلْإِنْسَانُ ٱلْيَرَقَانَةُ،‏وَٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ ٱلدُّودَةُ!‏».‏ +

الحواشي