المقدمة

المقدمة

اللّٰه إله مُحِبّ.‏ ١ بُطْرُس ٥:‏٦،‏ ٧

اللّٰه هُوَ خالِقُنا الَّذي يَهْتَم بِنا.‏ وَكَما يُعَلِّم الأب المُحِبّ وَالحَكيم أوْلادَه،‏ يُعَلِّم اللّٰه النَّاس في كُل مَكان كَيْف يَعيشون أفْضَل حَياة.‏

يُخْبِرُنا اللّٰه حَقائِق رائِعَة تُعْطينا الفَرَح وَالأمَل.‏

إذا اسْتَمَعْتَ إلى اللّٰه،‏ فَسَيوَجِّهُك وَيَحْميك وَيُساعِدُك أن تَتَغَلَّب عَلى مَشاكِلِك.‏

وَالأهَم هُوَ أنَّك إذا اسْتَمَعْت إلَيْه،‏ فَسَتَحْيا إلى الأبَد!‏

يَطْلُب اللّٰه مِنْك أن تَأْتي إلَيْه وَيَقول لَك:‏ ‹اسْمَع لي فَتَحْيا›.‏ إشَعْيا ٥٥:‏٣