الجزء ١٢

كيف تجعل حياتك العائلية سعيدة؟‏

كيف تجعل حياتك العائلية سعيدة؟‏

المَحَبَّة مِفْتاح الحَياة العائِلِيَّة السَّعيدَة.‏ أفَسُس ٥:‏٣٣

يُريد اللّٰه أن يَكون الزَّواج رِباطًا يَجْمَع بَيْن رَجُل واحِد وَامْرَأة واحِدَة.‏

الزَّوْج المُحِبّ يَحِنّ عَلى زَوْجَتِه وَيَتَفَهَّم مَشاعِرَها.‏

عَلى الزَّوْجَة أن تَتَعاوَن مَع زَوْجِها.‏

عَلى الأوْلاد أن يُطيعوا والِديهِم.‏

كُن لَطيفًا وَأمينًا،‏ لا قاسِيًا وَعَديم الوَفاء.‏ كولوسي ٣:‏٥،‏ ٨-‏١٠

توصي كَلِمَة اللّٰه الرَّجُل أن يُحِبّ زَوْجَتَه كَجَسَدِه،‏ وَالمَرْأة أن تَحْتَرِم زَوْجَها احْتِرامًا عَميقًا.‏

العَلاقَة الجِنْسِيَّة مَع غَيْر رَفيق الزَّواج هِيَ خَطِيَّة كَبيرَة،‏ وَكَذلِك التَّزَوُّج بِأكْثَر مِن امْرَأة واحِدَة.‏

تُعَلِّم كَلِمَة يَهْوَه العائِلات كَيْف تَكون سَعيدَة.‏