الجزء ١

كيف نستمع الى اللّٰه؟‏

كيف نستمع الى اللّٰه؟‏

يَتَكَلَّم اللّٰه مَعَنا مِن خِلال الكِتاب المُقَدَّس.‏ ٢ تيموثاوُس ٣:‏١٦

وَجَّه اللّٰه رِجالًا كَي يَكْتُبوا أفْكارَه في كِتاب لا مَثيل لَه.‏ وَهذا الكِتاب هُوَ الكِتاب المُقَدَّس.‏ وَهُوَ يَضُمّ مَعْلومات مُهِمَّة يُريدُك اللّٰه أن تَعْرِفَها.‏

يَعْرِف اللّٰه ما هُوَ الأفْضَل لَنا،‏ كَما أنَّه مَصْدَر كُل حِكْمَة.‏ وَإذا اسْتَمَعْت إلَيْه تَزْداد فَهْمًا.‏ —‏ أمْثال ١:‏٥‏.‏

يُريد اللّٰه أن يَقْرَأ كُل النَّاس الكِتاب المُقَدَّس.‏ وَهُوَ مَوْجود الآن بِلُغات كَثيرَة.‏

إذا أرَدْت أن تَسْتَمِع إلى اللّٰه،‏ فَعَلَيْك أن تَقْرَأ الكِتاب المُقَدَّس وَتَفْهَمَه.‏

كَثيرون مِن النَّاس حَوْل العالَم يَسْتَمِعون إلى اللّٰه.‏ مَتّى ٢٨:‏١٩

يَسْتَطيع شُهود يَهْوَه أن يُساعِدوك عَلى فَهْم الكِتاب المُقَدَّس.‏

إنَّهُم يُعَلِّمون الحَق عَن اللّٰه في كُل الأرْض.‏

هذا التَّعْليم مَجَّانِي.‏ وَيُمْكِنُك أيْضًا أن تَتَعَلَّم عَن اللّٰه بِزِيارَة قاعَة المَلَكوت الَّتي يَجْتَمِع فيها شُهود يَهْوَه في مِنْطَقَتِك‏.‏